مَدَخلَ
"
سَأبكِيكَ !
كَمآ تَبكيَ الطَيوورَ!
سَ أغنّيكَ!
تَمآمآ كَمآ تَغنَيَ الطَيورَ!
لأنيَ مَخلصَ!
........كَ الطَيوورَ
الَسمَآءُ بَعِيدَةْ !
والأفقُ بَعِيدَةْ
والَغيُوومَ بعِيدَةْ
واأنآ لأ أمِللكُ آجنَحَةْ
...........لِِ أطَِيرَ بَعِيداً
كَلَ شَيٌ جَمِيلُ"" بَعِيدَ ؟
حتَىَ النَجُوومَ
حتَىَ القَمرَ
لآ أستَطِيعُ آنْ أطِيرَ كمَآ تَطِيرُ الطَيورَ
لآ أستَطِييعَ أنَ آهآجرْ كمَآ تُهآجِرُ الطَيورَ!
آذآ آحسستُ بالغُربَةْ فيَ وَطَنيَ..مآذّا أفعَلْ.؟
آنَ بَكييتُ أوْ حَزِنتُ ..مآذآ أفعَلْ؟
|
حتَىْ الآحَلآمُ بَعِيدَةْ
والأمآنيَ بَعِيدَةْ
وأنآ بتّ منَ فَررحيَ بعِيد "
"
عِندَمآ تَبكِي الطَيورَ
لآتصَبحَ أبداً ذّلِيلَةْ
آنمآ تَمِلكَ آجنِحَةْ فَتصُبحَ كَثِيراً بعِيدَةْ !
"
عَندمآ تَبكِيَ الطَيورَ
لآتًصبحُ آبدَاً حَزِينَةْ
..فَقطَ تَطِيرَ" وَتصًبحُ سعِيدَةْ
آريدُ آنَ أكووُنَ كَ الطَيوورَ
فًقَطَ لِلِيلَةْ!
وأصِلُ وَربيَ للنُور!
فِيَ السَمآءَ
فِيَ كَلَ آرضٍِ طُهّرّ
بالنُورَ
مَآزِلتُ آحلمُ...وآحلُمَ
آنَ أطِيرَ...آهآجرَ " كمَآ الطَيورَ
"
لَآ شَيئَ آروعُ منَ منَظَرُ الطَيورُ وهيَ تُغآدرَ حُدودَ الشَوآآطِئ
مَعاً تَطِيرْ...مَعاً تًغنَيَ...مَعاً تَبكِيَ
مَعاً تَغِيبُ وتَرحَلْ |
"مَخرجَ |
آعشَقُ الطَيورَ" لآنهآ تُشعَرنيَ بالحُريَةْ!
" وأنْ آحمِلَ آجنِحَةً بيضَاءَ كّلّمآ آحتجتهَمآ
....آرحَلْ !
راقت لي